بثت السلطات الامنية السورية
اعترافات خلية قالت انها ارهابية كانت تنوي القيام بهجمات لاثارة الفتنة في سوريا.
وبحسب
اعترافات احد عناصر الخلية، قال "بعد سقوط نظام بشار الاسد بدأنا التخطيط
للعمليات ضد الأقليات لتأجيج الرأي الدولي"
واشار،
أول عمل خططنا له هو الهجوم على كنيسة معلولا لكن العملية فشلت وبدأنا بالتخطيط
على استهداف مقام السيدة زينب".
واضاف،
"جهزنا عددا من عناصرنا بعبوات ناسفة لتفجيرها في مقام السيدة زينب لغرض
تأجيج الشارع العام وإثارة الفتنة".
واكد
"وقعنا في قبضة الأمن العام قبل استكمال المهام الموكلة إلينا".