انتشرت عادة اجتماعية جديدة وغريبة، وهي الاحتفال بالطلاق، والذي قد يضاهي احتفالات الزواج بحد ذاته، والمعروفة في الجزائر بأنها عبارة عن احتفالات صاخبة وولائم ضخمة يحضر لها لأشهر.
ومع
تسجيلها ارتفاعاً في البلاد، فقد انتشرت هذه العادة وتضمنت احتفالات يتم خلالها
تحضير مأدبة بين العائلة والأقارب أو حتى الخروج والاحتفال بالتنقل في مواكب
سيارات بين الشوارع.
وانتشرت
على مواقع التواصل مناشير وفيديوهات لاحتفالات أقامها مطلقون، وأغلبهم نساء،
اعتبروا أنها "مناسبة سعيدة عكس ما يروج له، كون الانفصال أحيانا يكون نهاية
لعلاقة مؤلمة".