اكد الناطق باسم الحكومة باسم العوادي أن "موقف الحكومة العراقية كان واضحاً بعدم التدخل العسكري في سوريا"، لكنه حذر من تداعيات تعريض الأقليات السورية الى الخطر.
العوادي،
وفي تصريحات تابعتها "النهرين"، أكد بأن "أي خطر يهدد النسيج
المجتمعي في سوريا، سينعكس على الداخل العراقي"، مستدركا بالقول بأن "العراق
ليس لديه مخاوف من التداعيات الأمنية بعد أحداث سوريا، سيما وان العراق طرف فاعل التحالف
الدولي ولن نتساهل مع أي قوة تحاول التقدم باتجاه الأراضي العراقية"، بحسب
تعبيره.