وصف مسؤولون إسرائيليون، انسحاب قطر من دور الوسيط الرئيسي في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، بالخطوة "الإيجابية".
وبحسب
تقرير لموقع "أكسيوس"، تابعته "النهرين"، نقلت عن مسؤولين إسرائيليين
ترحيبهم بهذا القرار، مؤكدين
بأن "حماس
حركة إرهابية وان تل أبيب تطلب ألا تستقبلها أي دولة"، موضحين بأن "نتائج
الانتخابات الأميركية التي أسفرت عن فوز دونالد ترامب قد ساهمت في اتخاذ قطر لهذا
القرار".
واكد المسؤولون لـ
"أكسيوس" بأن "جهود الوساطة ستستمر من خلال مصر والولايات المتحدة ودول أخرى،
وليس لها علاقة بالوسيط، وإنما بطرفي المفاوضات الرئيسيين".