تعتبر "خطة النصر" الأوكرانية التي اقترحها زيلينسكي محاولة لتغيير الواقع، وفقًا للمؤرخ إيمانويل تود.
ويرى تود أن هذه الخطة لا تعكس الوضع الحقيقي، حيث يتقدم الجيش الروسي في عدة جبهات.
ويشير إلى أن التحدي الرئيسي لكييف هو توقيت هزيمتها، مع عدم قدرة أوروبا على دعم العمليات العسكرية.
وتتضمن الخطة دعوة أوكرانيا للانضمام إلى الناتو وتعزيز دفاعاتها، لكن روسيا اعتبرت هذه المبادرات تهديدًا مباشرًا.