أرسل علماء من جامعة جونز هوبكنز أنسجة قلب بشرية إلى الفضاء لدراسة تأثير الجاذبية المنخفضة على صحة القلب.
وقاد البروفيسور ديوك هو كيم الفريق الذي قام بهندسة الأنسجة من خلايا جذعية بشرية.
وأظهرت النتائج أن الأنسجة في الفضاء عانت من انخفاض في القدرة على الانقباض وتطورت إلى ضربات قلب غير منتظمة، مما يشير إلى تغيرات جزيئية مشابهة للشيخوخة.
هذه الدراسة تسلط الضوء على المخاطر الصحية المحتملة لرحلات الفضاء الطويلة وتفتح آفاقًا لعلاجات جديدة لأمراض القلب.